يعتبر سوق إساكن من أكبر الأسواق القروية بالريف من حيث عدد الوافدين إليه وحجم السلع التي تباع فيه، لكن رغم ذلك لازالت الجماعة منذ سنين طويلة لم تحسم في أمر السوق أو تهيئته ويستخدم كورقة رابحة في الدعايات الانتخابية.. حيث لحد اليوم لم يتم برمجة مكان محدد للسوق الذي يعرف عدة مشاكل طوال السنة، حيث خلال فصل الشتاس يغرق في الوحل وخلال باقي الفصول يكثر به الغبار المتطاير مع حركات الناس.. أضف على هذه المشاكل ما يسببه من عرقلة للسير بحيث قد تقضي ساعة كاملة لتقطع مسافة 100 متر بالسيارة...
وبعد انتهاء الفترة المحدد للسوق المتمثلة في يوم الخميس يترك الباعة مخلفاتهم هناك الشيء الذي يستدعي تدخل قطاع النظافة بالجماعة لجمع هذه الأزبال (هذا مع العلم أن المزبلة بحد ذاتها تشكل نقطة سوداء على البيئة بالقرب من إساكن) إلا أن الأمر يترك كما هو عليه .. في هذا المقال سنعرض لكم بعض الصور التي التقطت يوم السبت (أي يومين بعد السوق) والأزبال لازالت بالسوق ومنها ما تم حرقها دون احترام معايير السلامة.
وبعد انتهاء الفترة المحدد للسوق المتمثلة في يوم الخميس يترك الباعة مخلفاتهم هناك الشيء الذي يستدعي تدخل قطاع النظافة بالجماعة لجمع هذه الأزبال (هذا مع العلم أن المزبلة بحد ذاتها تشكل نقطة سوداء على البيئة بالقرب من إساكن) إلا أن الأمر يترك كما هو عليه .. في هذا المقال سنعرض لكم بعض الصور التي التقطت يوم السبت (أي يومين بعد السوق) والأزبال لازالت بالسوق ومنها ما تم حرقها دون احترام معايير السلامة.
نترككم مع هذه الصور.
إضغط على الصورة للتكبير
جميع الحقوق محفوظة Ketama Tv
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق